Home alone…
ما أن دخلت المنزل حتى أخذت أتأمل في دراجة عامر الصغيرة التي اتخذت مكانا لها في إحدى أرجاء الصالة الفسيحة، و أخذت أغالب دمعة أبت في النهاية إلا أن تسقط و أنا أسترجع ذكرياتي الجميلة عندما كان عامر يجوب على متنها أرجاء البيت من الصباح الباكر و يرفض أن يترجل عنها إلا عند حلول موعد…