يبدو أن الخلط بين مفهوم المنتديات و المدونات مازال موجودا، و الغريب أن بعض المدونين أنفسهم مازالوا يجهلون هذا الفارق الجوهري، فالأخ مؤيد صاحب مدونة صندوق عاب علي في تدوينته الأخيرة التي عدد فيها بعض المدونات الشهيرة وألهبها بسياط نقده اللاذع الطابع (المحلي) في مدونتي و إسرافي في الكتابة عن الجانب الشخصي من حياتي، و هو ما استغربه كونه يصدر من شخص يمتلك مدونة، فالقاعدة المتعارف عليها في التدوين أن يركز المدون على الكتابة عن الجوانب الشخصية من حياته فهذا هو هدف أغلب المدونين عند إنشاء مدوناتهم ثم يتناول جوانب أخرى تقنية كانت أو فوتوغرافية ..إلخ مع وجود بعض المدونات المتخصصة من الأساس والتي تعتبر استثناء للقاعدة العامة وهي التدوين الشخصي.
قد أتفق مع الأخ مؤيد في قضية (المحلية) لأن أغلب تدويناتي بالفعل تتناول قضايا محلية وهو أمر طبيعي جدا ولا يعاب علي أو علي أي مدون يكتب عن البيئة التي تحيط به، فالزائر لايتوقع أن يكون المدون من السعودية مثلا ويكتب عن كمبوديا أو الأرجنتين!
و لكن هذا لا يعني أبدا أن أغلب الزوار من الإمارات كما يقول :
“ربما يكتفي أسامة بزوار الإمارات ولكن إذا كان يريد زيادة دائرة زواره فعليه أن يقلل الحديث بشكل شخصي.”
هل يفسر لي أحدكم سر الخط التصاعدي لعدد زوار المدونة و التفاعل الطيب مع ما أقوم بطرحه من تدوينات؟
ما أثار استيائي أيضا عبارة أخرى ينطبق عليها المثل الشهير (حاسدين الفقير على موتة يوم الجمعة)!
“من المدونات التي أجدها في أوائل نتائج البحث في جوجل مدونة أسامة وهي تسبق عادة مدونة سردال.. وهذا ما أستغربه حقا!.. حقيقة لا أرى شيئ مميز فيها ولا أتابعها كثيرا” ..
حسنا ليس من حقي أن أجبرك أو أجبر غيرك على متابعة المدونة فهذا شيء راجع بالأساس إلى مزاج الزائر ،و لكن بعد ما يقارب الأربع سنوات تدوين و أكثر من 400 موضوع و مقال لايوجد شيء مميز فيها؟
أترك الحكم لكم أيها الزوار الكرام…فإذا لم يكن هناك شيء مميز بالفعل من الأفضل أن تخبروني وذلك لكي ألملم عدتي وأسكر دكاني بدلا من أن أضيع وقتي ووقتكم الثمين..في ثرثرة فاضية لا تسمن و لا تغني من جوع!
في الختام لا أخفي عليكم أنني تضايقت بعض الشيء من كلام الأخ مؤيد لكنني أدين له بشكر واعتذار، الشكر على تنبيهي لنقطة (المحلية) التي لم ترق له و قد لا تروق لغيره، و الاعتذار على حدة لهجتي نوعا ما في ردي على ماكتبه في مدونته.
(2159)
على ما يبدو أنه لم يلحظ كلمة شخصية التى بالخط الأحمر أسفل شعار مدونتك أخ أسامة ❗ .
و مع هذا لا تأخذ فى بالك فهو أولاً و أخيراً رجل يبدي رأيه و لا ضير فى ذلك طالما أنه لم يتناول فيه تجريح.
كنت أتمنى أن تضع رابط الموضوع الذى يتناول فيه النقد لنتمكن من قرأته بالكامل (فأنا لا أعرف عنوان المدونة) و التعليق عليه هناك ، و أتمنى ألا يأثر ذلك فى سياستك التدوينية إلا للأفضل 🙂
تحياتي
أخي ابراهيم..اضغط على (مدونة صندوق) وستوصلك مباشرة إلى رابط ذلك الموضوع..
نعم هو يبدي رأيه و أنا لم أزعل من ذلك..و لكن أبديت تحفظي من بعض النقاط التي ذكرها..
أسامة لا تسكر دكانك 🙁
إذا سكرت دكانك..وين بنسير؟؟؟
أنا أيضا تضايقت من كلامه..كيف يقول هذا؟!
بصراحة مدونتك من أفضل المدونات اللي أحرص على دخولها
و بعدين إنت حر..تكتب اللي تبيه ..و كل واحد اتجاهه يختلف عن الثاني
و كل واحد قد يجد متعته في الكتابة عن بعض الأمور التي لا يجدها في أمور أخرى..
بصراحة مادري هو ليش حاسدنك ..
بس تأكد يا بو عامر إن مدونتك رائعة و أكثر من رائعة للكثير من الأشخاص و إن وجد أشخاص لا يعيرون لها أي اهتمام..
من الصعب أن تنال رضى الجميع ..
و الله يوفقك يا أسامة و استمر على ما إنت عليه و لا تغير شي 🙂
المعجبين بكتاباتك معاك وين ما تروح !
بالعكس اخوي اسامه مدونتك جدا راقيه وهذه مشكلة اغلب اصحاب المنتديات
من فهمي لمعنى تدوين
اعتقد ان تناول الأحداث المحيطة بالمدون هي الأساس…
فلا أجد عيباً أو خطأ في نوعية أو اتجاه أو حتى طريقة تدوينك إطلاقاً….
بالعكس أجدها مميزة، وهذا هو المطلوب أن تتميز بشيء يختلف عن الآخرين حتى تستمر
اعتقد أن التميز أو خطف الأضواء لفترة شيء سهل جداً ولكن الاستمرار ية هي الأصعب وهي الفيصل
لا اعتقد أن الاستمرارية في التدوين لمدة 4 سنوات هي هكذا، لا لشيء بالتأكيد هنالك سبب وهنالك رسالة أو شيء مميز
لا عليك يا أسامة.
يبقى له حرية الانتقاد دون تجريح .. ولك حرية القبول وخلافه !
وضّحت رأيك هناك .. (حقيقة لم أتوقع أنك قد تكتب تدوينة) لكن بما انك فعلت.. فلا (تاخذ في خاطرك كثير) ..
كثير ما أستمتعت بتدويناتك وإن قلت زيارتي لمدونتك.. لكني لا أتردد حين أزورك بعد فترة غياب طويلة، لا أتردد، في قراءة التدوينات التي فاتتني..
لا تسكر الدكان ولا تكسر الميزان !
D: نحن نقرأ لك طالما تكتب لنا ..
السلام عليكم،
هنا قطوية من الكويت. 🙂
في الحقيقة أنا من المتابعين الصامتين لك.
لا أعلق في مدوتتك إلا نادرا لضيق الوقت، لكني أحرص على ما تقرأ ولا أتذكر أني ندمت على تدوينة قرأتها لديك. وتركيزك على الشأن المحلي والشخصي هو “الميزة التنافسية” لمدونتك، فكيف يطلب منك أحد أن تتخلى عنها؟!
صراحةً، لا أرى داعيا أن تتضايق أصلا أو أن تكتب موضوعا حول الأمر برمته. فالنقد الذي جاءك لم يجئ من جهة متخصصة أو من مدون عتيد ومطلع في شؤون المدونات، بل هو لمدونة ليس فيها إلا 15 تدوينة حسبما رأيت.
وبالتوفيق دائما.
مسائكم جميعا كالشهد
اعزائي المدونه كدفتر الذكريات الذي يحاول صاحبه ان يفرفض عما يجول داخله .. ومن خلال المدونه الالكترونية يحاول ان يشرك الاخرين في متابعه والتعليق على مايكتب..
عزيزي اسامة ..
اتمنى ان كلامهم يأثر فيك ايجابا ويعطيك حافز للابداع اكثر واكثر ..
اختك
منى خليل 🙂
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
لم انتقد سوى أنني قلت ” لا أرى شيئ مميز فيها” .. والحقيقة أني زرتها بضع عشر مرات وفي كل مرة لم يجذبني شيئ..
فقد قلتها (بصراحة) وبدون تكلف! ولم أراع شهرة مدونتك عزيزي ومقامها الرفيع. فانتقادي اللاذع كان في مجرد عبارة “لم أر فيها شيئ مميز”.. حسنا لم أنقبها تدوينة بتدوينة ولكن زرتها بضع عشر مرات من فترة لأخرى. أهكذا عبت على مدونتك وألهبتها بسياط نقدي اللاذع؟
من يضع تعريفا للمنتديات والمدونات .. قل لي أنت الفرق يا أسامة .. أيجب علينا دائما أن نقلد أو نرى التعريف الدارج للمدونة أو المنتدى؟ أعتقد أنه الالتزام بالعادة شيئ سيئ .. يوجد لكل شخص عقل ويتحتم عليه ان يستعمله ويرى ما هو الصائب.. وحتى لو التزمت بالتقليد وراجعت تعريف المدونة تجد أنها قد تغير.. انظر وراجع فحسب لترى!
أكرر ثانية انتقادي للتدوين الشخصي بشدة.. حتى ولو كان هذا تعريف المدونة وهذه هي القاعدة (أيوجد للتدوين قواعد؟) .. لا يهمني كيف نشأت وما هو تعريفها كيف تطورت.. أركز على كيف تتم التنمية.. التطوير.. التقدم .. الفائدة الفردية أوالجماعية من وراء التدوين.. اذا لم تحقق أي من السابق فاعلم وتأكد لا بل كن على يقين!! لا تطور لا محتوى عربي راقي على الانترنت لا جديد نفس قصة المنتديات العربية المأساوية ستتكرر ولكن الأداة ستختلف..
ذلك اذا تركزت جهود المدونين على التدوين الشخصي! دعني أوضح قصدي بالتدوين الشخصي ..اذا المدون قال اليوم ذهبت إلى كذا وغدا سوف أعمل كذا وأقرا كتاب كذا والأخ محمد راجل طيب إلى آخره من (السوالف) (الخراريف) (الحشي) (البرم) (الخرّاف)، ولكن من الطبيعي أن تعكس المدونة ملامح شخصية المدون عند مناقشة مواضيع وأراء معينة ليوضح نقطة ويصل مع الزوار إلى نقطة ويتقدمون معا خطوة للأمام حتى ولو بمقدار نقطة.
ملاحظة: الكلمات (السوالف) (الخراريف) (الحشي) (البرم) (الخرّاف) بنفس المعنى ولكن لأن زوار المدونة من جميع العرب فكل له لهجته الخاصة وقد ذكرت كلمة سوالف بمجموعة من الترجمات ليفهمها الجميع.. فلو كتبت واحدة منها لن يفهمها الأخرون!.. (كما حصل في كلمة شلّة) ألا يجدر بنا الآن التكلم بلهجة عربية واحدة؟..
تحياتي عزيزي ولا داعي للاعتذار
فعلاً اطلعت على موضوع الاخ مؤيد ، يبدو ان الاخ مؤيد جانب الصواب ، ارى ان مدونتك ان اكثر المدونات العربية نقاشاً للظواهر الاجتماعية والسلوكيات السلبية بإسلوب جذاب ، عندما اقول الظواهر الاجتماعية لا اقصد الاماراتية بالعكس فأنت تتناول سلوكيات الاشخاص السلبية سواء في العمل او في السوق وهذا السلوكيات ليش شرطاً ان تكون مختصة بالبيئة الاماراتية ، فأنا مثلاً من السعودية ومدونتك من اول واكثر المدونات التي احرص ان اتابعها ..
أستاذي الكريم أسامة :
من وجهة نظري الشخصية أن المدونة من أسمها واضح أنها دفتر تدوينات للحياة اليومية التي يعيشها ويعايشها صاحبة التدوينة .
وتختلف جذرياً عن المنتدى وكما هو معروف أن المنتدى يجمع أطياف متعددة من الشخصيات والأفكار يتناقشون في مواضيع عدة …
إذا تسمح لي أستاذ أسامة أن أذكر كلاماً وضعته في مدونتي بعنوان ” لماذا أدون ” :
قد يتساءل أحدكم … لماذا التدوين ؟
برأيي الشخصي أن التدوين عالم أكثر من رائع يعبر فيه الشخص عن وجهة نظره ورؤيته تجاه كثير من أمور الحياة
استفدت كثيراً من المدونات لكثير من الأشخاص من خلال تجاربهم الشخصية
أرى في مدونتي أنها عالمي الخاص والجانب الذي أسمح به للناس أن يروه ويعرفوه عني
هي رؤيتي و نظرتي الشخصية للأحداث العامة والخاصة
مدونتي هي دفتر كشكول أضع فيه كل ما يجول في خاطري من أفكار ومشاهدات
—
برأيي أن مايميز المدونات الشخصية أنها تتحدث عن تفكير الشخص ورؤيته للحياة من منظوره الشخصي !
عني شخصياً أحب التنقل بين المدونات العربية التي تتحدث بلهجاتا وأحداثها اليومية في بلادها , لأرى ما الذي يعيشه أخواني هناك , وأتعرف على لهجاتها وافكار أهلها ….
أتوقع أن مايقصده أخي العزيز مؤيد هو المدونة المتخصصة , وهناك نماذج مختلفة منها كما ذكرتم مدونة سردال في مجال تطوير المدونة وهناك مدونة الأخ محمد المؤمن المختصة بالتصوير الفوتغرافي وهكذا ….
وأنا أقول لمؤيد هذا تدوينات وتلك تدوينات فيجب التفريق بينها وتصنفيها حتى لاننقد الآخرين بنقد حاد ….
دمتم بمحبة ووصال ورعى الله الجميع
لا يمكن أن ننتقد التدوين الشخصي، كأنك تنتقد شخصاً بسبب بيته الذي استضافك فيه، ثم التدوين الشخصي له أسبابه وفوائده، أقلها أن يجد المرء منا مساحة للفضفضة، ثم إذا لم تعجبك فاخرج منها ولا تعد.
هناك من يكتب لنفسه، وهناك من يكتب لأصدقاءه أو لعائلته، وقد شاهدت مدونات عائلية يكتب فيها أفراد عائلة واحدة لبعضهم البعض، ليس من حقي ولا حق أحد أن يدخل إلى هذه المدونات وينتقد أصحابها لأنهم يكتبون عن حياتهم الشخصية، ومن الخطأ أن نفترض بأن كل مدونة ستقدم الفائدة للجميع وستكون متخصصة مفيدة، أتمنى أن تقدم المدونات الفائدة، لكنني لا أستطيع فرضه على أصحاب المدونات وأفهم لماذا يريد البعض أن تكون مدوناتهم شخصية تتعلق بهم فقط.
لنتذكر أننا مختلفون في تفكيرنا، فما تفكر فيه قد لا يوافقك الآخرون عليه ولا يعني هذا أنهم لا يتقبلون النقد أو لا يريدون نقدك بل هم فقط مختلفون في التفكير.
لكل مدون طريقته في الكتابة وما يحب أن يكتبه
عن نفسي لم أفتح المدونة إلا لكي أكتب فيها ما يجول في خاطري
بعيدا عن روتين المنتديات الممل ،
وجدت في المدونات انك تكتب بشكل شخصي بحرية أكبر بكثير ، وهذا ما أعجبني فيها
أكرر ( شخصي )
،،،،،
قد يكون مؤيد أخطأ في التعبير ، لكنه قال رأيه ، وقاله في مدونته ، ولا نلومه
أعذره بعد ان قال ( وأنها ليست موجهة لي ) لأن له اهتمامات لم يجدها في مدونتك
تصدق يا بوعامر انا ما عرفت المدونات إلا عن طريق مدونتك ، ومنذ أن بدأت أقرأها أحسست أنني وجدت ضالتي وأردت أن يكون لي موقع مماثل لك ، لكنني لم أعرف الطريقة ، ولم أعرف أن هذا الموقع يسمى ( مدونة )
يكفي ان أقول لك أنني لم أخرج من مدونتك يوما ما منذ عرفتها إلا بابتسامه ، وفي بعض الأحيان تكون مواضيعك محل نقاش الشلة عند اجتماعها ، مع ابداء الإعجاب بكتاباتك الراقية ،، ( حتى الآن لايوجد (( حش )) ) للعلم ^-^
السلام عليكم ..
في الحقيقة إن متابعي هذه المدونة ليسوا محليين بالغالب إلا أننا مقصرون بالتعليق فأنا مثلا من سورية أطالع المدونة كل يوم تقريباً ويعجبني مافيها وأغلقها بصمت..
وأود أن أقول لأخي أسامة أنه حتى المحلية في المدونة نتابعها وبمتعة مع اختلافها أحيانا عن واقعنا وأظن أن الكثيرين مثلي فإما أن نجد فيها ما يشابهنا ويلامسنا أو نجد فيها ما هو ممتع وطريف ويزيد من معرفتنا حتى في أبسط الأمور..
فأنا بصراحة أستمتع بالمحليات وأعتبرها زيادة في معارفي عن أي منطقة في العالم وأنا لم أتحرك من مكاني وبالفعل أصبحت أعرف عن كل بلد كما رائعاً من الخصوصيات مما يفرحني بالفعل ولم أسافر في حياتي! فارجوك لا تتأثر بكل الكلام وحافظ على المحلية والشخصية وكل ما يروق لك في بيتك مدونتك فنحن ما زلنا متابعين لك..
فقط كانت غايتي أن أخبرك أن الكثيرون يتابعونك من بلدان ومجتمعات مختلفة تماماً ويتابعون حتى محلياتك وأرجو أن أكون أوصلت ما يدور بخلدي والسلام..
السلامـ عليكم ورحمة الله وبركاتهـ ..
:: .. أول مشاركهـ لي ..::
أول شي أشكرك أخوي على هالمدونه والاسلوب الراقـي ..
ثاني شي رأي ::
فيه ناس تشبه المدونه بالمنتديات مع اني اشوف فرق كبير بينهم..
بصراحه انا صـرت استسخف المنتديات بشكل كبير !
اعتبرها سخافه واذا لاحظتو اللي بالمنتديات بس يحاولون يزيدون مشاركاتهم ب (يسلموا) و( مشكور على المرور)و ( ننتظر جديدك)
لكن المدونه تختلف..لاني من يوم عرفت المدونات ” اسامه ”
وانا اقرا لناس مثقفه وواعيه وناس محترمه
ما تلقاها بالمنتديات مع اسمائهم اللي مالها داعي
(نسيم الليل , رعشه هدب , الولهان , المجروح , همس الشوق )
المدونه ما تشوف فيه هالاشياء وعنواوين محدده وواضحه وغير منسوخه
ومن شخص لشخص !!
وأختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه ..
غريب..
اسم المدونة يدل على شخصيتها..
اسمها اسامة..
تعني انه عالم خاص بأسامة ولا أحد غيره..
اتمنى ان تنتشر الثقافة التدوينية أكثر..
اقتبس من صندوق في تعليقه على الموضوع هنا ..: ” أيجب علينا دائما أن نقلد أو نرى التعريف الدارج للمدونة أو المنتدى؟ ”
واقتبس منه أيضاً في مقالته الأصلية: “هذه بعض النصائح التدويينة والتي يطبقها سردال على الأغلب” ويسرد رابطين لتدوينتين ، يتحدث الأول عن 21 (تكتيكاً) لزيادة عدد زوار المدومنة..
فأعود لأسأله: أيجب علينا أن نقلد ؟؟
وأضيف: هل عدد الزوار الكبير للمدونة هو هدف كل المدونين ؟
بكل حال فإن الرائع في عالم التدوين هو أنه يحررك من قيود المنتديات وغيرها ، ويتيح لك الحرية الكاملة للحديث عن أي شيء ، ويتيح لغيرك الحرية الكاملة في متابعة تدويناتك أو إهمالها ،أما عن كون المدونة تحتل ترتيباً معيناً أو عدد زوار معين ، فذاك ما لا أهتم به ، بقدر ما يهمني محتوى المدونة وأسلوب صاحبها ..
بالمناسبة ، وبخصوص موضوع المحلية ، ألا ترون بأن دولنا العربية تشترك بالكثير من الهموم والمشكلات ،وبأن طرح ظاهرة أو مشكلة ما تخص بلداً معيناً ستجد بكل تأكيد صدى لها في أكثر من بلد عربي ..؟
أنا مدون من الأردن واستمتع بقراءة هذه المدونة لأنها تعرفني على جانب الحياة اليومية والذي من الصعب لأي شخص أن يلحظه من خارج البلد عبر وسائل الإعلام التقليدية. وبالمناسبة أحد اشهر المسلسلات الكوميدية في تاريخ التلفزيون الأميركي هو مسلسل “ساينفلد” وسبب نجاحه الرئيسي التركيز على خبايا وطرائف وتفاصيل الحياة اليومية وهذه موهبة ليست بسيطة واتمنى لو كنت أملكها.
قد قرأت مدونة الأخ مؤيد وردك عليه هناك ،قبل قراءة موضوع هذا هنا ،،
لا أخفي ضيقي بكلامه عن بعض المدونات ومدونتك ،، لكنني فضلت عدم الرد ،،
والسبب أنه قال وجهة نظره في مدونة ، وقام أصحاب المدونات مثلك و الأخت فيمل بالرد عليه ،،
لكني أجده قد أخطا في التعبير ليس إلا ،،
يعني يا أخ مؤيد ،،
لنا حرية التعبير عن آرائنا ، لكن بإسلوب أفضل ،،
ثم إنظر للجانب الجيد من تدوينة الأخ مؤيد ،،
حيث أنك وجدت آراء الأقلام بتدوينتك ،،
وإلى الآن أجدها جميعها في صالحك 🙂
أتمنى لك التوفيق دائما ،،
والسير للأمام ، بخطى النجاح ،،
وبالنسبة لي ،،
فقد أعجبت بمدونتك وأضفتها في مدوناتي التي أتابعها باستمرار ،،
لك الاحترام 🙂
اسامه
ردي على الموضوع بسيط
عليك بتوقيعي في المنتدى وانته ابخص وريح راسك
إرضاء الناس غاية لا تدرك!
اذا بنحاول نرضي كل مننعرفه فـ هالعالم جان مابنخلص وبنموت قبل لانرضيهم !!
بـما انه المدونات لاتحمل أي اساءه الى أحد وقبل الاشخاص لاتحمل اساءه الى ديننا الاسلامي ..
فـ كتب يا أخي بما يرضى الله ويريحـ ظميرك .. وماعليك من حد !
بصراحه قرأت الموضوع على عجل ولم أقرأ الردود
لكن بقولها لك بصراحه
مدونتك و أنت حر
اللي ما يعجبه يسكر الصفحه ولا يدخل
و تأكد إنك مهما حاولت لن ترضي جميع الناس
بالتوفيق لك يا رب
ياأخي أسامة
أولا يجب أن نبحث عن معني كلمة تدوين لنعرف ما تعني مدونة فإذا عرفنا معني الكلمة حينها سنعرف ما ينبغي أن نطلق علي مدوانتنا
وكبر دماغك ياعم
أسامة …
أنا من المداومات على زيارة مدونتك باستمرار…
ربما منذ افتاتحها …
شهدت حكايات البحرية …والبواخر …والبر والبحر…
كلها في ذاكرتي …
كنتُ اقرأ لك في تلك الأيام لما كانت المدونات قليلة جداً جداً …
بل لم يشع لدى الناس لفظ مدونة …….!!!
مع الأيام كنتُ ألاحظ التجديد والتنويع في الطرح …وزيادة إقبال الناس عليها – تبارك الله-
لقد كانت ومازالت من أعز وأفضل المدونات لدي ّ…
أقول هذا الكلام دون مجاملة …فهذا أول تعليق لي على مدونتك ، رغم انني ازورها من قديم الزمان
لكنني شحيحة التعليق وكلِّي أسف …
لما قرات هذه التدوينة ، قلت آن الأوان أن أتكلم بالحق الذي شهدته منذ سنين …
وهو أقل رمز أقدمه لهذه المدونة الماتعة التي استفدت منها الكثير …
وقضيت معها اجمل وأمتع اللحظااااااااااااات …
وبالنسبة للقصص الشخصية …
ما المانع منها ؟؟
أنت لا تكتبها مفخرة بنفسك …بل لأنها صور من الحياة …
وبالنسبة لي أحب أن اتعرف على التجارب الشخصية ، وطريقة حياة الشعوووووب…
وإن كنتُ لاحظت أن حياة أهل الإماااااااارات …قريبة منا أهل السعوووووودية …
لذلك فمعظم الحكايات المحلية التي تنتقد فيها ظاهرة غير صحية …أجدها بذاتها متمثلة عندنا…
عموما…
كلام الاخ مؤيد يعبر عن وجهة نظره …
وباحترامك لشخصه ، أثبتَّ أنك كبيـــــــــــــــــر ٌ…
بارك الله فيك ..
أختكم :
ابتهال الفجر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
اخي اسامة ، يبدو أن الأخ مؤيد لم ينتبه لكلمة “شخصية” ، مثل من دخل في محل ستاربكس و طلب “فريش جوس مانجو” .
هذا يثبت لي مرة اخرى ما ذهب إليه الأخ سردال في موضوعه المعنون ب “التميز ان يكرهك بعض الناس”، و هنا لا اعتقد انه -كره او حسد – بقدر ما هو :
“إصرار بأنه يجب تلبية متطلباتي الشخصية حتى اشعر بأهميتي! فلا يمكن لمدونة شهيرة لها رانك قوي في جووجل و لا تروق لي و لا تهتم بالمواضيع التي اهتم بها.”
لقد واجهت نفس هذا التحدي قبل 3 سنوات عند تدشيني لأحد منتجات شركتي في احد المعارض التقنية ، فإذا بالناس تطلب ما لا يقوم به البرنامج رغم ان العبارة مكتوبة بخط واضح:
” من لديه محاسب او عدد موظفين اكثر من 10 اشخاص ، او لديه خبرة محاسبية في استعمال برامج محاسبة مثل تاللي او اوبن بووكس فهذا البرنامج ليس له”.
اخيرا اعتقد ان من اكثر اسباب انتشار اي منتج او مدونة (او موقع) او كتاب ، هو مزج الفكرة الأساسية بالطابع الشخصي ، او التوصل من الطابع الشخصي للفكرة الأساسية ، بشرط ان تكون التجربة الشخصية حقيقية و لها علاقة بالمؤلف (المنتج- او الكاتب) ، و يمكن التأكد من ذلك عن مراجعة اكثر قوائم الكتب مبيعا في العالم:
1) شوربة دجاج للروح (تشيكن سوب فور سول)
2) ايقظ قواك الخفيه
3) قوة التركيز
4) فيلم (علي)
5) فيلم (بيرسويت اوف هابينس)
6) شركة 37 سيجنالز و الويب ابليكيشن الشهير في ادارة المشاريع
ابحث عن اي منتج مشهور او كاتب مبدع ، و ستجد ان انتاجه عبارة عن إعادة صياغة لتجربته الشخصية (سواء مشكلة او ملاحظة او قصه شخصية) في قالب قابل للبيع.
اسف على الجرأة في الطرح ، لكن بعض المواضيع تشدك أن تكون جريئا جدا.
تحياتي.
أسامه لو انك توقفت لتقرأ كل نقد هدام لكل شئ تفعله فلن تسير نهائيا
الكتابة الشخصية غايه فى الاهمية ولكى اضرب لك مثل : هل قرات كتاب عصر العلم للدكتور احمد زويل؟
هو مشابه لكتاباتك يكتب عن نفسه ايضا ومن حقا انت ايضا ذلك
أعمل مثل ويندوز , عندما يظهر له رسالة خطأ فيكون الاختيار الافضل هو ignore 🙂
يا أخ اسامة ..
بداية المدونات كانت للحديث عن أمور شخصية , يعني بالعربي ( مذكرات ) .. لكن لم تشتهر المدونات إلا عند ولوجها السياسة والحديث في الشأن العام . لذلك انسى فكرة إن المدونة هي مكان للحديث عن الذات .
تصدق بو عامر هذا الإنسان ذكي ..
لدينا مئات إن لم يكن آلاف المدونات في عالم الإنترنت كيف تشتهر من بينها ؟ إختر أكثر المدونات زيارة و هاجمها فيتكلم عنك هؤلاء بالرد في مدوناتهم و تشتهر.
لم و لا أتوقع إني كنت سأسمع عن مدونة صندوق لولا حديثك عنها!
لا أستطيع بعد قراءة هذا الكم الكبير من الردود إلا أن أشكر جميع من تكرم بالتعليق والتعقيب، فكبر دافع لأي مدون أن يرى تفاعل زواره معه ومع ما يقوم بطرحه، إلا أنني أستميحكم عذرا في الاكتفاء بالرد على الأخ مؤيد الذي أشعل فتيل هذه التدوينة، فصدقوني لم أكن أبحث عن مديح أو إطراء وراء نشر هذه التدوينة مبقدر ما كنت أرد أن أوضح بعض النقاط التي أختلف فيه مع الأخ مؤيد فيما يتعلق بمفهوم التدوين.
قد قلتها سابقا و أقولها مجددا أنه لا أستطيع أن أجبرك واجبر غيرك بمتابعة مدونتي، فلكل زائر الحرية بالعودة مجددا أو عدم العودة مرة أخرى، و كونك ترى أنه لايوجد شيء مميز في المدونة فهذا أيضا رأيك الشخصي الذي أحترمه.
عندما أتحدث عن أهمية التدوين الشخصي الذي مازلت أعتبر أنه هو الأساس والقاعدة حتى و إن عارضتني في ذلك،(وياليت ترجع إلى تاريخ التدوين) فأنا أتكلم عن تدوين المواقف والأحداث الشخصية ولا أتكلم عن ما يسمى (بالابتذال) الشخصي، وأقصد به تدوين تفاصيل دقيقة في حياة المدون، فلا أظن الزائر الكريم في حاجة لكي يعرف مقاس حذاء المدون، أو متى يستيقظ من النوم و متى بذهب إلى العمل و ما هو لون سيارته، أو كتلك التي عرضت في مدونتها مؤخرا صورا منوعة للعباءات التي تقوم بارتدائها…ففي هذه أنا أوافقك و أوافق الأخ علوش أن مثل هذه التدوينات لافائدة منها و إن كان الزائر يستطيع استباط بعض المعلومات التي على رأسها (سخافة) هذا المدون و قصر نظره أو كما نقول بالعامية (ما عنده سالفة)..
كما أن لي فلسفتي الخاصة في التدوين الشخصي والتي أعتقد انها إحدى أسباب تفاعل الزوار مع ما أقوم بطرحه هنا وهو ما لم يرق لك لسبب ما..
من الأمور التي أرى أنك لم توفق فيها عن نقدك في المدونات هي استخدامك لألفاظ غير مناسبة و أعتقد أن الجميع يوافقني عليها، فمثلا كان يمكنك استبدال عبارة (الشلة الإماراتية) بعبارة (الإخوان) الإماراتيين .. أو المدونيين الإماراتيين إذا لم ترتض بنا إخوانا لك… فهذه بالتأكيد أنسب و أكثر احتراما من أن تطلق علينا اسم (شلة) فلا أظنك ترتضي أن أناديك بلقب (زلمة) مع أنها كلمة دارجة عندكم في فلسطين.. و لكن الأنسب والأكثر احتراما أن أناديك بأخي..
كما أرى أ نك لم توفق بشكل في الخط العام للتدونية ليس لأنك انتقدتني و لكن لأن في أسلوبك نوع من التهجم و الاستفزاز الذي لا أرى مبررا له..فقد كان بإمكان أن تنتقد بشكل ألطف..و بموضوعية أكثر…
وكما يقولون لولا اختلاف الأذواق لبارات السلع.. وما عندي ليس بالضرورة أن يعجبك و ما عند غيري ليش بالضرورة أن يعجبني…. هذه هي ثقافة التدوين باختصار..
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صحيح أني جديدة في عالم التدوين كـ مدونة
ولكن لي باع طويل في عالم التدوين من حيث المتابعه
إن كثروا النقاد على شخص معين
فتأكد أن أحد أسبابهم قد يكون الغيره
أنت كـ شخص لك شعبية كبيرة ما شاء الله
حتى أني فوجئت في اجتماع لي مع صديقاتي
تحكي لي قصة وصلتها على بريدها الالكتروني
كانت بـ عنوان قليل من التغيير لا يضر
ابتسمت وقلت في نفسي ماشاء الله أصبحت مواضيع الأخ أسامة
تنقل حتى عن طريق البريد الالكتروني
تأكد ساعتها أني غبطتك ولم أحسدك على هذه الشعبية
وتمنيت في يوم أن أحظى بها
واليوم فقط قررت أن أفتح مدونتي
ولا أعلم إن كانت في يوم سـ تحظى بشعبية أم لا
ولكن في النهاية هي مكان أعبر فيه عن ذاتي
علّي إن تهت عنها أجدها على صفحات الشبكة العنكبوتية
في حفظ الرحمن
ريماني
هلا اسامة
اشحالك
بس حبيت اقول
ان لكل دكان زبون
ونحن زباينك
مساء الخير أخ أسامة
أرجو ألاّ تنزعج من ردي هذا، فأنا بطبعي صريحة ولا أحب غير الصراحة
حين قرأت الموضوع من بدايته، شعرت بأنه عبارة عن دعاية إما لمدونتك هذه أو للمدونة الأخرى التي ذكرتها
لو فرضنا أن صاحب المدونة الأخرى الأخ مؤيد تطرق لنقد مدونتك في مدونته، فلماذا تنقل لنا هذا الكلام هنا؟ أقصد كان بإمكانك فقط الاكتفاء بالرد عليه هنا، وإبداء وجهة نظرك دون زعل
صراحة أخ أسامة، أنا متابعة لمدونتك منذ فترة، وكما تلاحظ لا أشارك بالرد في الكثير من المواضيع التي تطرحها، فقط المواضيع التي تشدني وأرى بأنها تستحق الرد والتعليق
اسمح لي أن أعبر عن رأيي بصراحة مطلقة، بعض المواضيع وحسب رأيي الشخصي، أرى بأنها ليست ذات أهمية لكي تنشرها، لا أختلف معك بأنها مدونة شخصية وتختلف عن المنتديات، ولكن ما المانع من طرح مواضيع قابلة للنقاش أكثر ولاختلاف الآراء أكثر؟؟؟
فقد لاحظت بأن أغلب المواضيع لا حاجة لباب النقاش بها، مرة أخرى أقول بأني أعلم الفرق بين المدونة والمنتدى، ولكن ما الخطأ لو جعلت مواضيعك نقاشية ومواضيع قوية تحتمل الكثير من الآراء؟؟؟
وكذلك قد سبق وأضفت ردا في موضوع سابق، واقترحت بأن تكون اللغة المستخدمة هنا هي الفصحى، كي يفهمها الجميع زوارا ومعلقين
ملاحظة: لماذا انزعجت من كلمة شلة؟ فأنا شخصيا لا أرى بها ما يسيء لأي شخص أو أي مجموعة، ثم إن كلمة زلمة باللهجة الفلسطينية هي مرادف لكلمة رجل باللغة الفصحى
لذا يا أخي جاء اقتراحي سابقا بأن تكون اللغة الفصحى هي المستخدمة هنا، لأنك ها أنت قد أسأت تفسير كلمة بلهجة أخرى، فما بالك بباقي الزوار والمشاركين هنا؟؟ بلا شك لن يفهم الجميع ما يتم المشاركة به من قبل الجميع
باختصار شديد لما ذكرته بالأعلى
1- مدونتك جيدة، لكنها ليست قوية مقارنة مع غيرها
2- لم أرَ من داعٍ لهذا الموضوع (سوى كما قلت) الدعاية لمدونتك أو مدونة الأخ مؤيد
3- يا حبذا لو تحاول طرح مواضيع ملتهبة وقابلة للاشتعال، لأخذ العديد من الآراء بها
أرجو ألا تزعجك صراحتي
ودمتم جميعا
أختكم نادية
الأخت نادية…
شكرا على صراحتك.. ولكن سبق أن قلت أنني لست أبغي الشهرة من وراء هذه التدوينة لا الأضواء.. فلدي ما يكفيني ولله الحمد وقد وضحت هذه النقطة في ردي الأخير.. كل الموضوع أنني أحببت أن أرد على الأخ مؤيد من خلال مدونتي و أن يدور النقاش هنا بدلا من هناك..
أغلب مقالاتي إن لم تكن جميعها باللغة العربية الفصحة و لم أكتب أي مقال باللغة العامية… فلا أدري ما سبب إصرارك على تكرار دعوتك إلى الكتابة باللغة الفصحى؟ مقالاتي بالفصحى و لكن أحيان أطعمها ببعض الكلمات العامية الدارجة وذلك لحاجة الموضوع لها …و عادة ما أضعها بين أقواس لتمييزها
حسنا من خلال اسمك الذي تعلقين به.. أعتقد أنك تعيشين في الإمارات و بالتحديد في العاصمة أبوظبي.. يا ترى ماذا ستكون ردة فعلك لو سمعتي أحد المواطنين الإماراتيين ينادي أحد الأخوة الشاميين بكلمة (زلمة) أنت تقولين أن الأمر عادي.. و لكنني واجهت كثير من المواقف التي رأيت فيها غضب بعض الأخوة الشاميين إذا ما نودوا بهذا اللقب مع أن معناه كما قلت (رجل) لا أكثر و لا أقل لأنهم يعتبرونها استهزاء وقلة احترام…وللأسف بعض الأخوة المواطنين يستخدمون هذه الكلمة للتقليل من مكانة الأخوة الشاميين..
وهذا هو نفس الشعور بالضبط الذي أحسست به عندما لقبنا الأخ مؤيد بلقب (شلة) فمن خلال سياق موضوعه كان واضحا أنه لم يكن راضي عن هذا التجمع الإماراتي الذي أحسبه على الخير..
هذه نقطة أظن أنني وضحتها
أما نقطة أن مدونتي جيدة ..و ليست قوية مقارنة مع غيرها.. فهذا رأيك الشخصي .. الذي لا يهمني كثيرا و لكنني أحترمه
و عن المواضبع الملتهية و القابلة للاشتعال…التي تدعونني لكتابتها.. فهذه هي البضاعة التي أعرضها في دكاني.. فمن يعجبه شيء منها.. فأهلا وسهلا به و من لا يعجبه.. فهناك كثير من المدونات (القوية) التي قد تعرض بضائع أفضل مما عندي…
والسلام خير ختام…
المحلية أمر صحي , ولم أره يطغى على مدونتك
فلازلنا نستمتع بالمواضيع , وحتى المشاكل المحلية غالباً ما تكون مشتركة ويعاني منها أغلب الخليجيين
حقيقة النقد غير منهجي وسخيف ولا يستحق الوقوف عنده. ويظهر عقلية ضحلة.
ولا يوجد رد لمثل هذه العينات من تدوينة الأستاذ عبدالله المهيري : http://www.serdal.com/archives/2007/03/28/blogs/
😀 وإذا أتتك مذمتي من … 😀 لا تهتم يا عزيزي
المزعج في الأمر ان الناقد مدون جديد على الساحة لم يكتب سوى 15 موضوع ومدونته جديدة وينتقد من سبقه في عالم التدوين سنوات طويلة. والأمّر أنه ينتقد شخص المدونة بدلا من مواضيعها ويحاول ان يتدخل بأموره الشخصية وهذه صفة سلبية جدا قد لا يحسد عقباها. كلامه في المدونة يعكس شخصيته وطباعه وأخلاقه.
Saudi Wanderer:
وهذه مثل ما تفضلت ميزة التدوين المحلي الذي أصبح عيبا هذا الأيام.. و نقطة ضعف!
رشيد:
و هذا مستمسك آخر لم أشأ أن أذكره هنا… فتطرقه للأمور الشخصية وقراءته لأفكار المدونين..لم تكن صائبة بالمرة…
قرأت أغلب الردود واستوقفني رد الأخت ناديه واللي ختمته بثلاث نصائح
1- مدونتك جيدة، لكنها ليست قوية مقارنة مع غيرها
2- لم أرَ من داعٍ لهذا الموضوع (سوى كما قلت) الدعاية لمدونتك أو مدونة الأخ مؤيد
3- يا حبذا لو تحاول طرح مواضيع ملتهبة وقابلة للاشتعال، لأخذ العديد من الآراء بها
ج1) عليك أخي أسامه أنا تطعم مدونتك بعض المقويات فلا مانع من بعض حبات الفياجرا أو الريد بول.
ج2) لما لا يكتب عن هذا الموضوع! أليس الموضوع عباره عن موقف تعرض له الأخ أسامه! وبما أن القلم والكتابه سلاحه للصد لهذه المواقف أو لإزاحة الضيق والهم من صدره فلما لا يدونها فقد استفاد منها في نقطتين أولا فقد أفرغ همومه وضيقه بالكتابه. ثانياً (سمعله كم كلمه حلوه ترد الروح) وتدفعه للأمام. فالمطلوب هو النقد البناء وليس الهدام الملئ بالهجوم والتجريح.
ج3) إذا تم فتح باب المناقشه على مصراعيه فالأفضل تحويله إلى منتدى وهناك تتم المناقشه.
فالنهايه ألتمس العذر منك أسامه لهذا الرد، فمدونتك رائعه بمعنى الكلمه ولها صدى واسع بين الجميع، وتأكد دائماً اذا تعرضت للهجوم من الخلف
فأنت فالمقدمه
تحياتي