التدوينة الأخيرة والتي كانت بعنوان “مدونات السنافر” للمدون المتميز “عابر سبيل” لخصت نقطة لطالما وددت طرحها ومناقشتها، وقد قمت بذكرها باختصار ضمن ردي على موضوع الأخت عائشة الذي طرحته مؤخرا عن التدوين الإماراتي وموقعه من الاعراب…
فقبل الاقدام على أي خطوة حول القيام بعمل مؤسسي ومنظم للمدونين الاماراتين وهو الموضوع الساخن التي قامت الأخت عائشة بإثارته في مدونتها وتبعها الأخ سهيل وذلك كرد فعل على حجب مدونة الأخ مجرد انسان، أرى أنه من المهم جدا العمل على الارتقاء بمحتويات المدونات الاماراتية والرقي بأهدافها
فبالرغم من وفرة أعداد مستخدمي الانترنت في الامارات إلا أن عدد المدونات الاماراتية قليلة جدا مقارنة بمدونات الأشقاء في الدول المجاورة، و مع احترامي للجميع فلنكن صرحاء قليلا مع أنفسنا (وبدون زعل)، فقلة من هذه القلة تستحق آن تنال حيزا من الاهتمام والمتابعة…
وقلة قليلة منها تحمل فكرا جادا وقلما واعيا يسعى به للوصول إلى هدف معين …
ولو سألت أصحاب بعض المدونات عن الهدف من وراء انشاء مدونته لتطابقت الكثير من اجاباتهم وهي الترفيه والتسلية وربما هذا هو سر هجر الكثيرين لمدوناتهم وتوقفهم عن تحديثها بعد فترة قصيرة من الزمن
وعاد ما تكون من نوع المدونات “الفلكرية” نسبة الى موقع فليكر المحجوب والذي شبع حجبا وهي المدونات التي يقوم فيها أصحابها بنشر الغسيل الشخصي أمام الملأ…كصور السيارة التي يمتلكها وماركة النعال -أكرمكم الله- التي يلبسها والحقييبة الجلدية الفاخرة التي تعلقها على كتفها، ولون العدسات اللاصقة على عينيها..إلخ،…
تعديل : ونوع آخر عجيب من المدونات وهي المدونات “الشاتية” تجد صاحب المدونة يطرح فيها موضوع عادي جدا وأحيانا كثيرة (ما يسوى)، إلا أنك تفاجأ بكم الردود الكبير جدا.. وذلك بسبب إصرار صاحب المدونة على الرد بشكل منفصل على كل تعليق لإيهام زواره بوجود شعبية منقطعة النظير لمدونته ليتحول الموضوع في نهاية المطاف إلى دردشة صرفة… التعليقات لا تخرج من ضمن إطار : هههههه و هههههههييي و هاهاهاها،،،،والله يخرب ابليسك..وشيطانك!
يا ترى ما هي نوعية الاضافة التي تقوم مثل هذه المدونات باضافتها للتدوين الاماراتي والتدوين بشكل عام؟
وقد قلتها سابقا و أعيد و أكرر لست ضد التدوين الشخصي بل أنا أحد أكبر مؤيديه ومتبنيه، ففي قراءة تجارب الآخرين أجد متعة لا أجدها في قراءة ملخص كتاب أو عبر مشاهدة برنامج في التلفاز، آو معرفة خبر تقني جديد…. وربما هذا هو سر التفافنا حول كبار السن من أقاربنا ومعارفنا لكي ننهل من خبراتهم ونتعلم من تجاربهم في هذه الحياة!
قبل فترة راسلتني إحدى الأخوات تطلب مني نصيحة على الماشي للارتقاء بمدونتها المتخصصة في الجوانب الأدبية، فأشرت عليها بتطعيم مدونتها ببعض المواضيع الشخصية لكي تضفي قليلا من (الأكشن) في مدونتها.. فمن منا لا يحب الأكشن 🙂
،وقد عملت بنصحيتي بعد أن أبدت خشيتها من الابتعاد عن هدفها الأساسي من إنشاء المدونة (وأن يكون لها هدف شيء يحسب لها ) وبالفعل لاقت هذه النوعية من التدوينات نجاحا وتفاعلا كبيرا شجعها على مزيد من الفضفضة الشخصية 🙂
ما أعارضه وبشدة هو (الابتذال الشخصي) وهو أن ينشر المدون تفاصيل دقيقة في حياته الكشف عنها لن يضيف شيئا للقراء…
مثلا….
لا يهمني متى استيقظت من النوم بقدر ما يهمني ماذا عملت خلال ذلك اليوم!
ولا يهمني في الحقيقة معرفة نوع موبايلك بقدر ما يهمني استخداماتك لهذا النوع من الموبايل؟
ولا تهمني تفاصيل الحوار الذي دار بينك وبين زميلك/زميلتك في العمل بقدر ما تهمني الفكرة التي تريد إيصالها من سردك لهذا الحوار…
ولا يهمني أن تخبرني بأنك تشاهد التلفاز بقدر ما يهمني معرفة نوعية البرامج التي تحرص على متابعتها وتنصح غيرك بها!
حسنا ليس لديك مانع من الكشف عن مزيد من التفاصيل وأخرى أدق من حياتك لزوارك ومتابعيك…….لم لا ترتقي قليلا في طرحك؟
ومع أنني لا أحب أن أتورط في كتابة هذه النوعية من التدوينات الحافلة بالنصائح والارشادات كوني مدون حالي من حالكم ولا يميزني شيء عن البقية إلا أقدمية نسبية بعض الشيء، إلا أنني آستمحيكم عذرا هذه المرة بأن أرتدي ثوب الفليلسوف الحكيم الناصح وذلك استجابة لنداء الأخ سهيل بضرورة توجيه بعض الأقلام وإسداد النصيحة لها حتى تنضج هذه الأقلام وبذلك تشكل إضافة حقيقية لمخزون التدوين الاماراتي والعربي….
فأنت يا من تهوين تصوير مقتنياتك الشخصية فيا حبذا لو أضفت على صورة الفستان الذي اقتنيتيه مؤخرا معلومات عن هذا الفستان (كتبت بصيغة المؤنث لأن أغلب المدونات الفلكرية حريمية للأسف)..
مثلا..
المحل الذي اشتريته منه؟
هل الفستان يستحق المبغ الذي بذلتيه للحصول عليه؟
تقييمك للفستان؟
ألوان أخرى متوفرة من نفس الفستان؟
محلات أخرى تنصحين غيرك بزيارتها؟…..
فبذلك تكونين قد آفدتي زوار مدونتك واختصرت عليهم الوقت والمال في حال رغبتهم بشراء نفس الفستان!
وبإمكانك أيضا تطبيق نفس المنهج مع أحداث حياتية أخرى تود تدوينها…
ما رأيكم بمثال آخر؟
هذه المرة مذكر 🙂
و أنت يا من تعشق تناول الوجبات الدسمة في المطاعم والكافتيريات…ولديك رغبة جامحة في تدوين هذا الحدث في مدونتك
شخصيا – وأفترض أن باقي القراء كذلك- لا يهمني سردك للحدث بقدر ما يهمني تقييمك لهذا الحدث
بامكانك و أنت تكتب الموضوع أن تطرح على نفسك مجموعة من الأسئلة، الاجابة عليها سوف يثري التدوينة ويجعل منها مفيدة… …..
هل الأجواء في المطعم هادئة ومريحة؟
هل وجدت موقفا لسيارتك خارج المطعم بسهولة؟
هل الأسعار مناسبة؟
كيف كانت الخدمة؟
موقف ضايقك …و آخر أسعدك؟
خيارات الطعام هل هي متنوعة؟
وفي ختام التدوينة بامكانك أن تنصح القراء إما بزيارة هذا المطعم أو الابتعاد عنه مع طرح بديل أفضل…..
حسنا ليس لديك الوقت الكافي للتطرق لكل هذه التفاصيل أو أنها لا تتوافق مع آسلوبك….لم لا تقوم بسرد الحدث بشكل ماتع …. فإن لم يخرج القارئ منك بفائدة تذكر.. فعلى الأقل اكسب أجر فيه وارسم البسمة على وجهه وشجعه على العودة إلى مدونتك مرة أخرى 🙂
دعوني هذه المرة أبتعد عن تشبيه المدونات بالبيوت والدكاكين الخاصة وذلك بعد أن تحولت ملكية العديد من المدونات من ملكية خاصة إلى ملكية عامة بسبب اتساع نطاق متابعينها وزوارها بات معها صاحبها يفكر ألف مرة قبل أن يطرح أي تدوينة 🙂
لذلك المدونات اليوم صارت مثل الدور السينما كل يعرض في مدونته الأفلام التي تتفق مع ذوقه ومزاجه ما بين أفلام رومانسية وكوميدية و أفلام حركة …كل له جمهور ومتابعين… كما أن للهندية أيضا عشاق وجماهير!
ويبقى للزائر الخيار في دخول ما يناسبه من هذه الدور كما هو الخيار متاح لصاحب المدونة ما بين أن يكون صاحب مضمون راقي وهدف سامي، أو أن تصنف مدونته ضمن مدونات الغث السمين لايميزها عن غيرها إلا العنوان… والألوان…ومع الأيام تكتفي ولا يوجد لها مكان!..
(6030)
الأخ أسامة…
لطالما أعجبتي آراءك في تدويناتك.
ولا يختلف الأمر هنا في هذه التدوينة والتي أجدني أسميها تدوينة “الحل الوسط”دوّن كما تريد لكن أجعله مفيداً
آخر تدوينة كتبها حواديت شبكات في مدونته:أفضل 10 مواقع لشهادات تقنية المعلومات
عند دخولي وجدت أن 50 شخصا قبلي زاروا الموضوع ،، لكن لم يكن أحدهم معلقا 🙂
ربما لـ تفكيرهم بـ الابتعاد عن تدوينة راح تجلب (صدعة) الراس لـ كل حرف يكتبه ذلك المعلق أو المعلقة ..!!
أسامة ،،
أقف هنا بعد قراءتي لـ تدوينتك مصفقة بقوة ،، لأنك امتلكت الشجاعة وقلت ما يجب أن يقال ،،
وأنا أضم صوتي لك ،، لأقول ،،
حين يقوم أحدنا بـ طرح النصح و التوجيه ، تجد من ينظر إلينا نظرة قائلة (شايفين نفسهم ) .. لكن الحقيقة أننا نحاول الوقوف مع بعضنا لـ نصل لما هو خير لنا جميعا ،،
نحن عالم يحب الضحك و السوالف بـ حجة أن الحياة بـ ضيقها و كدرها قد سبب لنا (خنقة) نحتاج للضحك من القلب حتى نرتاح من آلام و أحزان الحياة ..
لكن صدقوني مهما بحث الشخص منا للسوالف و الضحك ،، يأتي لـ يبحث عن المعلومة المفيدة ،، إلى متى سـ يظل فـ مدونةالسوالف ،، يوم .. يومين ، شهر .. شهرين ، سنة .. سنتين ،،
بعدها سـ يمل بـ سرعة ، والمصيبة عندما تسمع منه (مدونة فاضية) وهو من أكثر و أول المعلقين فـ المدونة تلك ..!!
أنا معك من جديد يا أبا عامر ،،
فـ لنرتقي فـ إطروحاتنا حتى نكون دعامة قوية و صوت عالي ، لأن الشارع الإماراتي يحتاج لقوة رصينة وليست مهتزة،،
أتمنى أن يُفهم كلامي بـ شكل صحيح ،،
إحترامي لـ الجميع 🙂
آخر تدوينة كتبها عابرة سبيل في مدونته:نظرية ألـ 500 ريال ..!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخويه بو عامر…
أشد على يدك في ذكرك كل هذه النقاط التي طرحتها هادفا النصح من منطلق الخبره التي جميعنا يطمح من أن ننهل منها سواء الجدد أو القدامى من المدونين… فالمعرفه هي الهدف السامي هنا
ماذكرته لا يتنافى مع ماطرحته أنا في مدونتي من رغبة في تكوين تجمع أو مظله أو جمعية أو أي إسم ممكن نطلق عليه .. فالهدف هو الإرتقاء بالمحتوى…
عند تشكيل هذا النسيج بإذن الله يتحتم علينا أن نأخذ ماتطرقت إليه كأساس .. ولكن بشكل يسمح لنا بإحتواء كل من يرغب بالتدوين وإجباره بنظم وقوانين تحكم هذا النسيج بالإرتقاء من محتوياته…
لن أدخل في التفاصيل وسأتركها للخطوه التالية
شكراً يا أسامة على هذه النصائح الثمينة التي جالت بين سطور تدوينتك، بكل تأكيد نحتاج لأن نرتقي “بمدوناتنا” و ما يطرح فيها قبل أن نقدم على إنشاء أي تجمع أو نطالب بأي حقوق معينة .. يجب أن نبتعد عن التدوين لمجرد التدوين .. بل ندون للارتقاء و دعم كل ما يهمنا كمجتمع إماراتي بوجه الخصوص.
آخر تدوينة كتبها MARWAN في مدونته:انعكاسات الأزمة الاقتصادية في الإمارات
لا أدري أيسمح لي بالرد أم لا؟؟ (لست مدونة إماراتية)
لا أعلم سبب التركيز على المدونات الإماراتية في الآونة الأخيرة..
مقارنة بالكثافةا لسكانية(الإماراتية) فالنسبة لا بأس بها.. ومقارنة بالمدونات القطرية، البحرينية، العمانية، الكويتية واليمنية أيضا تكون النسبة جيدة..
أتمنى أن هذا الموضوع وهذه النصائح (الرائعة) موجه للكل وليس للمدونات الإماراتية فقط..
دمت بود
آخر تدوينة كتبها مسك الحياة في مدونته:الصراحة ليست راحة
احسنت وأحسن الأخ عابر سبيل .. فالمدونات كثيرة ولا تحصى ولكن القلة التي تخرج منها بفائدة أو على أقل الأحول لا تكون خاسراً لوقتك وإبتسامتك مجرد هرطقات وخربطات لا ترتقي لذائقة .. والأمر بعد الأدهى أن يكون صاحب المدونة يدعو لما يخالف الله ورسوله فيجني ذنبه وذنب من يقترف هذا الذنب ..
بارك الله فيك ودام قلمك
معلم، يسلم تمك، وعلى فكرة ضروري نركز اكتر على هل الجانب، الناس عم تفهم التدوين الشخصي بشكل خاطىء لدرجة صارت ناس تدعو لوقفه، التدوين الشخصي ليس بالتفاصيل، هو بالتجارب.
آخر تدوينة كتبها علوش في مدونته:أن تكون على الحافة من شيءٍ ما…
Excellent points Osama. I think some blogers are ignorant about the sheer idea of having a blog. I mean we all have responsibilities towards the communities that we live in. Keep up the good work and good luck.
لا أتفق معك بأن تسمي نفسك فيلسوف.. بل وأتمنى علينا جميعاً أن نخرج هذا المصطلح من حواراتنا التي نحاول أن ننصح فيها غيرنا..
لأننا بتسميتها كلام متفلسف يعطيها صبغة من أنه كلام زائد عن الحاجة ولا يرتبط بالواقع وأن قائله ليس له غرض إلا أن يتكلم ويثبت للآخرين أنه موجود.. في النهاية.. أن تصف كلامك في نهاية نصحك أنه فلسفة.. يعطي القارئ احساس أنه كلام موضوع تعبير.. ليس له قيمة في النهاية..
مع أن جميع ما قلت في الصميم..
أؤيدك فيما قلته في نهج كتابة المدونات.. لا على مستوى المدونات فقط.. بل على مستوى حواراتنا اليومية في الحديث عن آخر أخبارنا في الديوانيات وعبر التلفونات..
تحياتي..
شكرا لنصائحك الثمينة أخ أسامة ..و أعجبني كثيرا بحثك عن شيء إيجابي في موضوع قد يكون ظاهره (غير مفيد) ..موضوع الفستان مثال موفق منك ..
أنا نفسي قد أمر من الموضوع نفسه اليوم دون أن ألتفت له و لكن في أيام أخرى سيفيدني ..
المهم الغاية من طرح الموضوع هو الإفادة أكثر من التظاهر ..
أول طريقة لتجاوب الأخرين معنا هو عدم تحقير أي عمل يقومون به، نعم يحتاج إلى بعض التعديلات ..يحتاج إلى توجيه و إرشاد و لكن لا نقلل من قدر الإنسان بتحقيرنا أعماله.(و للأمانه لم أجد من يحقر أعمال الآخرين خلال أيامي القليلة مع التدوين ..و لكنها نصيحة عامة)
أنتقل إلى عنوان موضوعك و هو الذي لفت إنتباهي أكثر -قبل قراءة المقال و بعده- ..ذكرت قبل العمل المؤسسي نرتقي و أظن أن المخاطب بهذا العنوان هي فئة قليلة لأن الشريحة الأكبر هي التي سنواحل بعملنا المؤسسي أن نرتقي بها لأن الإرتقاء بمستوى التدوين الإماراتي هو أحد أهدافنا …
مثال الأخت التي راسلتك تطلب النصيحة صورة فردية و مصغرة لهدف العمل المؤسسي ، فبدل شخص واحد تكون لجنة و بدل أخت سائلة نجد أخوة و أخوات ..و إن شاء الله يكون تجاوب الجميع كتجاوب أختنا السائلة.
وفق الله الجميع لكل خير ..
عهود
آخر تدوينة كتبها عهود في مدونته:كلمات تعجبني ..
كلام مسؤل من شخص مسؤل ..
رغم كوني من المدونات السعوديات لا يمنع أن أوافقك الرأي في كل ما كتبته ..
نفع الله بك ..
آخر تدوينة كتبها ليلى .. في مدونته:لولا جنونك .. لما أحببتك .
ياخي هونها وتهون، لا تلوم المدونين، ضاقت عليهم مساحات التعبير عن أنفسهم، حتى الواحد في بيته يجد الديكتاتورية وعدم الفدرة على التعبير عن نفسه، نحن العرب نحب نضيقها على بعضنا، ما اجوف أنه عيب لو الواحد عبر عن نفسه بما لا يغضب الله.
ومو كل حد يكتب للقراء، كثر ما يكتب عشان يعبر عن ذاته، وهالشي ما يعني أنه مدون سيء، أو أن كتاباته بدون قيمة، فهي لها قيمة على الأقل بالنسبة له. ما تقدر تحط عمرك في موقع القاضي وتحكم على المدونات والمدونيين وبالسوء والجودة حسب معاييرك وبالتي تطلع مدونتك هي الخالية من العيوب.
أنا أحب مدونتك واستمتع فيها لكنها لا تخلو من بعض الأمور اللي ذكرتها.
آخر تدوينة كتبها سوالف في مدونته:سعودية اختطفها صوماليين، أحسن!
السلام عليكم,
أخوي “أسامة” أشكرك على هذا الطرح, وأنا معاك في اللي كتبته وفضفضت فيه في هذي الصفحه
إذا كانت المدونه الفلانيه مقلوبه غرفة تشات أو المدونه العلانيه مقلوبه ألبوم صور, أعتقد هني نحن قدام ناس ما يعرفون شو هو “التدوين الهادف” واللي يهدف لنشر وعي/معلومه مفيده/حقيقه حاصله/رأي/فكر هادف
وهني لازم في حال صار تجمع للمدونات الإماراتيه, لازم نحرص على نشر مفهوم “التدوين” للمجتع اللي حولنا ومفهوم “التدوين الهادف” للقراء والُمدونين الموجودين على الساحه والمهتمين في الدخول لعالم المدونات
وقبل ما نرتقي بمدوناتنا, لازم نرتقي بمحتوى مدوناتنا لأن المحتوى أهم من الشكل الخارجي للمدونه نفسها
تسلم يا أسامه وأشكرك على موضوعك
سهيل
آخر تدوينة كتبها سهيل في مدونته:التدوين الإماراتي ؟؟
بالعكس أخوي أسامة أنا كمونة مبتدئة أحب أسمع وأقرأ نصائح المدونين العيايز -أقصد الأكبر سنا والأكثر خبرة – 🙂
وأنا كوحدة أخذت النصيحة .. استفدت منها واستفدت من طرحك لهذا المقالـ بأن أكتب ما أريد لكن أن أخرج للقارئ ولو معلومة واحدة قد تفيده مستقبلاً
تحياتي لك بابا أسامة!
أتمنى لو تعالج مستقبلا ظاهرة ملل التدوين : )
آخر تدوينة كتبها أفلاطونية في مدونته:الدراما اليابانية .. دراما تلامس الواقع ممتلئة المشاعر !
بالتوفيق لمدوني الإمارات , ومدوني السعودية , ومدوني جميع الدول الإسلامية العربية , أنا لا أؤيد كثرة المدونات , فليس كل المدونين مثل سردال , وليس كل المدونين مثل أسامة , فهناك من يمتهن التدوين , مثلي يعني , ولا يستطيع أن يوصل أفكارا أو أن يؤثر في مجتمعه كونه لا يجرؤ على ذلك , فيقتصر على الأحداث الشخصية اليومية , العادية جدا , ربما يكون لها تأثير لكن بشكل بسيط وسيكون التأثير يقتصر على الأفراد فقط , ولن يؤثر في المجتمع , المهم في الأمر , هناك الكثير من المدونين في الإمارات وأعتقد أن نسبة المدونين في الإمارات تساوي أو تقارب نسبة المدونين في السعودية , لعلي سأطيل الحديث , لكن أنا قبل أربعة أشهر كنت أرى المدونات ,, وأدور على نموذج التسجيل كوني لا أعرف ما هي المدونة , وماهو عملها وهذا من الجهل , الذي يجعل , نشبة المدونين قليلة , لكن أنا أقول نبقى على هذه النسبة وهذا أفضل , لكي لا يأتي المدونون الجدد أمثالي , ويخربون التدوين ويدخلون عليه ما لا يصح أن يكتب فيه , هذا وبالله التوفيق ,, ..
وسأقول أخيرا هذا مرور سريع لي على موضوع , وفي الحقيقة أنا أضفت موضوعا في موضوع ,, ههه لا مشكلة , اعذروني على الإطالة , ربما لو كنت أنا صاحب المدونة , لن أقرأ هذا التعليق,, لطوله
وشكرا
آخر تدوينة كتبها أسامة في مدونته:إعصار في بحر العرب
أخت سوالف ،،
الموضوع المطروح من قبل ألخ أسامة لو تلاحظين الكل متفق فيه معاه ،،
وإن دل هذا فـ يدل ع إن الأمر موجود بـ الطريقة اللي طرحها الأخ أسامة،، وهذه الطريقة لا اجد منها منفعا و لا قيمة مع إحترامي ،،
فـ مالفائدة التي يجنيها الزائر من قراءة سالفة حدثت مع زميلة أخرى بـ كل تفاصيلها..!!
من وجهة نظري أنا اجد أن الكاتب أو الكاتبة سـ تخسر أكثر من أن تربح ،، لأنها بـ سوالفها التي تظن أنها تشارك الآخرين به(طلعت مع فلانة، رديت ع خلانة ، سافرت ويه أبوية ، ووووووووووووووو) تجعل الزائر يأخذ منك موقفا من تدوينة طرحتيها تظنين أنها عادية ، لكنك لا تعلمي بأن الزوار مختلفين فـ الثقافات و العقليات ..!!
لابد أن تنتبهي بـ أن مساحة التدوين ليست لما وحدنا ،،
أجل هي لنا بـ حرية الطرح ،،
لكنها للآخرين بـ حرية القراءة و المتابعة و الفائدة المرجوة من الطرح ,,
لذا الاتقاء فـ التدوين أمر مهم ..
لك أن تكتبي خواطر ، أمسيات ، رحلات ،، لكن ضعب لإت فكرك أولا ،،
ماذا سـ يستفيد منه الزائر ,,
نحن نكتب ل، ننشر المعلومة قبل الفضفضة ,,
وإن كن الهم الأكبر هو الفضفضة ,, إذا أغلق التعليقات حتى لا تصبح مجرد تشكرات أو سواليف ..
هذه مجرد إقتراحات و أفكار نرجوها لـ نرتقي باسلوب التدوين لـ الأفضل ،ومنه نستطيع التحدث فـ قضايا الشارع الإماراتي كما يطالب البعض 🙂
جعلتني على أعصابي منذ رسالتك صباحا يابوعامر الله يهديك، مع ذلك هناك رسالة أعتقد أنها وصلتني في الموضوع وتخصني 🙂
أشكرك
التدوين أراه بدأ يأخذ هذه المساحة بسبب ما يشعر به المدون من امتلاكه للمدونة بشكل حصري، وحريته الكبيرة فيها، وليس هناك شئ في العالم بلا حدود، وقد تختلف حدودنا عن حدود غيرنا، فمثلا أنا وأنت نميل إلى أن وضع الأمور الشخصية المتعلقة بالنساء على وجه الخصوص قد تكون غير مفيدة أبدا، صاحبة هذا الشأن تراه حرية وحدودها أنها لم تشر إلى نفسها وشخصيتها الحقيقية التي توصل إليها حتى الآن، الفكرة هنا أنه يجب ان تغير من تفكيرها وتقنعها بالصواب حتى تستطيع هي ان تعرف ان يجب أن تقول فعلت، وأين يجب أن لا تبوح بذلك، هذا الأمر ينطبق على الرجل أيضا وإن كان أكثر حساسية بالنسبة للنساء بحكم شرعنا وعاداتنا وتقاليدنا،
ما اطلبه منك وأعلم أنك تقوم به أخي أسامه كونك مدون له وزن كبير على الساحة هو أن تقوم بين الحين والآخر بذكر هذه الأمور، فيتأثر بها غيرك ممن يثق بك كثيرا،
لا يمنع أحيانا طرح مواضيع ومواقف حصلت لنا، لكنها إن ملأت المدونة دون أن يكون لها هدف راق فلن تكون ذات فائدة أبدا، وستكون هذه المدونة مثل دفتر الذكريات الذي سيضيع مع الزمن، ولن يذكره أحد ولن يستفيد منه شخص ما.
* وصلت المطعم ولا لأ بشرني ههه
انت بس حددلي اليوم ( الحر ) عندك وفالك طيب 🙂
أختي عابرة سبيل، أنا وأنتي نتفق على أنه وكما قلتي:
“أجل هي لنا بـ حرية الطرح ،،
لكنها للآخرين بـ حرية القراءة و المتابعة و الفائدة المرجوة من الطرح ,,”
أنا وأنتي وأسامة نتفق، حرية الطرح وحرية القراءة، وأنا ناقشت لأسامة القيود التي وضعها على حرية الطرح، أما قولك بأن الجميع اتفقوا ووافقوا فهذا أمر لا يعنيني أنا لست هنا لأعارض ولا لأوافق، أنا هنا لأناقش رأيي، مع احتــــــــــرامي البالغ واعجابي الشديد بمدونة أسامة.
آخر تدوينة كتبها سوالف في مدونته:سعودية اختطفها صوماليين، أحسن!
اممم اختلاف الأهداف والأفكار بين المدونين هو مايجعل من الأمر صعب !!
بمعنى ,, قد ترى إحدى المدونات أن في سردها لتفاصيل يومها ومافعلته من “أكشنات” سعادة وسبب أيضا لتشارك فيه المدونين من حولها ,, لأنها تعبتر المدونة “مذكرة” لحياتها وسردها لهذه القصة يعتبر يوم خاص ورائع جدير بالذكر ,,
من وجهة نظر مدون آخر هدفه يختلف تماما عن هدفها ,, سيرى سطحية واضحة في شخصيتها وطريقة تفكيرها ,, بينما شخص آخر نفس تفكيرها يشعر بنشوة الفرحة في كلماتها فيبتسم!!!
صعب أن نحكر المدونين ونجعلهم يفكرون بطريقة واحدة أو معينة من شأنها أن نجبرهم على كتابة جميع مواضيعم بنمط معين يخرج فيه القارئ بفائدة!!!
لأنه وبكل بساطة ليس كل مدون فتح مدونة هدفه من فتح مدونته نشر ثقافة معينه ,, بل يعتبره متنفس له أو مكان يسجّل فيه شريط ذكرياته أو حياته ليعود إليه في يوم من الأيام!!!
صحيح هي أمور أو تدوينات تجعلنا نأسف وبعمق على سطحية تفكير الكثير من حولنا ,, ولكن من الصعب أن نجبرهم على التفكير بطريقتنا ,, لأننا وبكل بساطة نسلبهم حقهم من الحرية ونجعلهم يكتبون بالطريقة التي نريدها نحن ليس هم فلا يشعرون بمتعه التدوين!!!!
ياخي التدوين هو حريه شخصيه .. انت تبي تحكم حرياتنا؟
هذا يمكن يكون فهم البعض لمثل هذه المواضيع ويعتبرونه تدخل في الخصوصيه والحريه …
ولكن لكي أوضح مافهمته واتوقع انك تقصده …
المدونه ياعزيزي/عزيزتي ملكك وانت حر في ما تكتب فيه … ولكن ما يطلبه اسامه هو ان تضع الفائده في يومياتك وسوالفك وفضفضتك ..
بحيث انك تبين للقارئ في الأخير قصدك من هذه القصه …
وهو كما في الأمثله التي ضربها الأخ أسامه ( أقوى مدون في العالم ) 🙂
ويابو عامر … انا من زمان كنت اسولف مع الشباب … وكانو يقولون نبي التدوين يصير موجه ونبي نناقش الامور الاهم في بلدنا ومانبي التدوين يصير سواليف وبس …
وانا عارضت هذاالشي… ولكن قلت ان حياتنا وسوالفنا كلها لابد ان تدخل فيها الامور السياسيه والاجتماعيه … فلا مانع من السوالف واليوميات … لكن سيكون افضل لو طعمناها ببعض الفوائد او بعض التلميحات لما تقصده من هذي التدوينات …
واضرب على هذا كمثال … مدونتك يا اسامه باشا … احيانا تكلمنا عن مشوارك لدبي وزحمة دبي وهذاك اللي مطول على صوت المسجل … ولكنك بعدها تتكلم وتقول لنا وش قصدك من هالقصه وهاليوميه اللي ذكرتها … بكلامك عن الزحمه ووجوب ايجاد الحلول … وعن وجوب احترام الآخرين وان اطاله صوت المسجل يعتبر انتهاك لحريات الغير …
وكان الله غفوراً رحيما …
واذا بتخلون للتدوين الاماراتي مؤسسه او رابطه … خلوني وزير الماليه وابشرو بالخيررررررر
هههههههه
آخر تدوينة كتبها ابراهيم القحطاني في مدونته:صلحها بنفسك – درس سباكة1
إبراهيم أجدت الإيجاز 🙂
(شيخ المدونين ، أقوى مدون فـ العالم)
^
^
محد نافخ راس أسامة غيرك :@
الله يوفق الجميع ، وييسر الخير لـ الرابطة بـ إذن الله
تحياتي
أشكر جميع من تكرم بالرد سواء كان موافقا أو معارضا أو متعادلا:)
لكن أود أن أبين نقطة للجميع بشكل عام و للأخت سوالف بشكل خاص يبدو أنها لم تصل إلى الكثيرين ممن قرأو هذه التدوينة وهي أنني لا أدعو إلى فرض نمط معين من التدوين و لا آسعى إلى تقييد حرية أي مدون فلست أنا في موقع الحكم ولا القاضي كما تدعي الأخت الكريمة لكي أفرض على أحد شيء قد لا يناسبه.. إلا أنني كما سبق وأن قلت في مواضيع سابقة ومازلت أكرر هو آن للمدون كامل الحرية في طرح ما يود الكتابة عنه وليس لأحد أن يمنعه من ذلك.. لكن ما أدعو اليه هو الارتقاء قليلا والوصول إلى معادلة مناسبة تجميع ما بين التدوين الشخصي وإيصال المعلومة الهادفة التي تشجع القارئ على متابعة المدونة والعودة اليها مرة أخرى خصوصا في ظل كثرة أعداد المدونات العربية والتنافس الكبير فيما بينها…
كما أنني لا ولم أحاول أبدا إظهار مدونتي خالية من العيوب فمن منا كامل… ولا أذكر أنني أعطيت الأفضلية لنفسي أو مدونتي وقدمتها على أحد حتى مقياس عدد الزوار وعدد الردود لا أعتبره مقياسا للنجاح بل دائما ما أعاتب نفسي على تقصيري في طرح المواضيع الهادفة وتركيزي على التدوين الشخصي الذي بالفعل قد لا يفيد أحدا ولكن عزائي أنني أرسم البسمة على وجوه القراء أو كذلك يصلني!
كل ما أحاول أن أقوم به عبر هذه التدوينة هو اختزال تجربة ما يقارب الخمسة سنوات من التدوين المستمر والتي أتاحت لي ملامسة أمزجة القراء والمتابعين ..ومعرفة ما يستهويهم ومالا يستهويهم.. ولك يا صاحب المدونة الحرية المطلقة في الأخذ بخلاصة هذه التجربة أو تطنيشها!
باختصار يا أختي الكريمة كصاحبة مدونة أنت من تحددين نطاق تدويناتك ومتابعيك.. لو كنتي طالبة في الجامعة وقمتي بكتابة موضوع معين ولنقل أنها فضفضة شخصية.. فهذا الموضوع قد لا يتعدى نطاق طالبات فصلك… ونفس الموضوع بمجهود أكبر قد يصل إلى طالبات جامعتك…و لكن ببذل مزيد من الجهد بإمكانك أيضا أن توصليه إلى أفراد مجتمعك… أنتي هي صاحبة القرار!
الأخت تنسيم…
قد أكون بالغت بعض الشيء في موضوع الفلسفة فهذا للأسف هو اللقب الذي يطلق عادة على صاحب الكلام الزائذ كما ذكرتي 🙂
حسنا سأستبدلها بثوب الحكمة… فلا أظن نفسي حكيما 🙂
الصراحة يا أسامة مدونتك هى المدونة العربيه الوحيده اللى اهتميت بيها على الانترنت كله. بيعجبنى اسلوبك جدا فى التعليقات على الاحداث و المواقف اللى اصبحت “عاديه” فى المجتمعات العربيه.
أنا اكره القراءة جدا “للأسف” و مع ذلك مدونتك الشىء الوحيد اللى مبزهقش من قرايتها حرفا حرفا.
مممم .. حسناً أعتقد أن التدوين بدأ كتدوينات شخصية ..وليس كموقع لسرد المعلومات والحقائق..بالعكس أن أشوف تجارب الناس هي من تثري مخيلتنا ..
أنا معك أن الإكثار من التدوين الشخصي البحت يكشف للآخرين مدى سطحية الشخص..
هناك الكثير من المدونات الأجنبية تقوم على التدوين الشخصصي البحت وهو ما يجعل للتدوين تميز..
على العموم.. عندما يكون الهدف من التدوين واضحاً يصبح للمدون بصمة في عالم التدوين..
كأني خربطت كثير..
آخر تدوينة كتبها فتاة الأمل في مدونته:أسبوع حافل
الفكره جميله فعلا , اليوميات و السوالف العامه من الممكن إضافة الفائده بين طياتها بالفعل ..
التدوين مازال في بداياته بالنسبه لنا نحن العرب , امامنا الكثير لنتعلمه عنه !
تحياتي لك اخي إسامه علي الطرح 🙂
آخر تدوينة كتبها MonTexo في مدونته:تغلب علي الإحباط
هههههه و هههههههييي و هاهاهاها،،،،والله يخرب ابليسك..وشيطانك!
آخر تدوينة كتبها مساعد في مدونته:إستراحة طويلة و أعود
نصايح حلوة ومفيدة
أنشأت مدونتين .. وحدة شخصية ووحدة عامة
لكن أظنها من النوع الغير محبب لدى الجمهور الاماراتي “الافتراضي”
ربما لجمودها..
شكرا لك.. بالنسبة لي العالم الواقعي افضل واثرى ان يكون مدونة لي.. .
واتمنى ان البقية تستفيد حقا.. بذلك نزور مدونات ثرية
اتفق معك تماما..
من رأيي ان يكون التدوين ايجابي اللي يدخل مدونتي اتمنا انه يطلع بفائده مهما كانت صغيره..
بعض المدونات لا اجد فيها الا تدوينات شخصيه.. رحت وجيت وعملت وحطيت ..وطيب وبعدين؟؟؟
التدوينات الشخصية لا بأس بها اذا كانت ذات هدف بالنهاية ..كموقف مر عليك واستفدت منه..
انا لست ضد التدوين الشخصي لكن مو يكون هو الغالب على المدونه..
موضوع بمحله 🙂
آخر تدوينة كتبها sara… في مدونته:هل كل من يوجد لديه حصيلة معلومات (كبر راسه) مؤهل للتدريس؟؟
في كل مكان نجد اصحاب المدونات الذين يبالغون في الحديث حول أنفسهم
حقيقة لايهمني ماذكرت من أكثله كاستيقاظه في ساعه ودقيقه معينه ورنة المنبه وغسل الوجه والأسنان 😀
أوافقك على النقاط المذكوره واتمنى ان يقرأها العديد والعديد من المدونين الذين لايعرفون كيف ولم يدونون؟
شكراً على موضوعك الجميل ونصائحك اللطيفة
آخر تدوينة كتبها Asmaa في مدونته:لنرسم دروباً للعطاء
أجدت
وبالفعل.. المدونون الإماراتيون متأخرين بالتنظيم والترتيب عن السعوديين والكويتيين. وبالإمارات دبي التي تكاد أن تصبح عاصمة العرب!
بوركت و جزاك الله خيرا ، كم أتمنى أن نرتقي إلى مستوى التفكير المسؤول الهادف
المشكلة أن معظم المدونين هم من الشباب و المراهقين ن و هؤلاء لم يتبلور عند معظمهم حس المسؤولية، كما أنهم في حاجة إلى رصيد ثقافي كبير أرجو أن يتأتى مع الزمن
شكرا مرة أخرى و أتمنى أن تشرفني بزيارة
آخر تدوينة كتبها شيخ الجبل في مدونته:الجمعية تحارب الإسلام
كلامك أخي أسامة فيه كثير من الصحة, و أوافقك في أنه يجب على المدونين الارتقاء بتدويناتهم.
و لكن….
ليش ما يكون الارتقاء من خلال العمل المؤسسي الذي سيؤسس بإذن الله؟
ألا ترى بأن العمل المؤسسي هو أفضل وسيلة لإيصال المعلومات بالنسبة للمدونين؟
تشكر بو عامر على طرح الموضوع.
آخر تدوينة كتبها خالد الجابري في مدونته:تحدي بعد المحاضرة
مرحبا بالجميع…وسامحوني على التأخير
فتاة الأمل…
كما قلت سابقا…لا اعتراض على التدوين الشخصي..ولكن جميل أن يضمن مع تدويناته فائدة أو بسمة على الأقل 🙂
برهوم…
شو رايك نحطك وزير الصحة..مو أحسن لك 🙂
باغي الشهادة..
شو دخل دبي الحين في الموضوع؟
وبالرغم من شح المدونات الاماراياتية الا أنه هناك البارز منها بل القيادي،، مثل مدونة الأخ سردال الذي نفخر بأنه قائد للمدونات العربية بلا منازع
خالد الجابري…
وهل أنت نستعد بهامش الحرية الذي سوف يقل بلاشك مع العمل المؤسسي؟
ما قاله عابر سبيل في السنافر حقيقة فعلا.. ولأني اللتحقت مؤخرا بعالم التدوين لم أكن أعرف سوى الاسماء اللامعة (كـ اسم) فقط ..
وبعد أن حاولت القراءة والمتابعة وجدت أن الاسم هو من يفرض الموضوع .. وهذا ما يسيء لكل من يريد الكتابة ..
إلا ما ندر ..
.
.
أن يكون لك هدف أيضاً لا يكفي لكي تكون مدونة حقيقية ذات طابع جذاب .. وأيضا أن لا يكون الهدف أن يقرأني أحد .. دون استفادة تذكر .. بغض النظر عن نوع تلك الاستفادة..
.
.
موضوع وكلمات صميمية .. وأحببت الجزء التطبيقي في شرحك حول ما إذا كان الموضوع عادياً ليتحول إلى شيء مهم .. بعد الشرح 🙂
شكرا لك
رائع ماجئت به ..
لاتنسى الصندل أكرمك الله والمارين من بين الأشياء !
لاننهى عن الناس عن فعل مايحبّون فعله ..
لكن أيضا لكل مكان خصوصيته وللمار احترامه ..
ربما تكون وضعت لتري صاحبتها !
أو هو ليقول شيئا لصاحبه ^_*
المدونة هي غرفة البعض “الخاصة ” في النت .!
وينسى أنها غرفة من دون “جدران ”
لذا يمارس فيها ماشاء
او هكذا يعتقد هو ..
ليحفظك الكريم
وليهنك وعيك