أرجوك لا تبتسمي!
أخذت أتأمل اللوحة السريالية الجالسة أمامي، و أنا أنا أحاول جاهدا التعرف على مواطن الجمال فيها و قبل أن أهمس بصوت خافت محدثا نفسي : “يا ترى شفتك فين؟” لم يستغرق الأمر طويلا قبل أن أتذكر أن هذه اللوحة التي جمعت كل ألوان الطيف والتي بالمناسبة ليست سوى موظفة من موظفات عصرنا الجميل هي نفسها…