على صحن كنافة وكوب لاتيه!
دائما جلساتي مع الصديق عبدالله المهيري لها مذاق خاص على اعتبار أنها لا تتم إلا بعد فترة من الانقطاع، فبحكم الانشغالات اليومية والمسؤوليات العائلية المتزايدة باتت لقاءتنا على فترات متباعدة. آخر لقاء كان قبل عدة أشهر، دردشنا خلالها عن اليويتوب وشجونه وكلانا اتفق أن التدوين المرئي هو المستقبل وكانت الاتفاق أنا أفعل قناتي على اليوتيوب و أن يشتري…