لو كانت “اتصالات” رجلا… لقتلته!
لا أدري إذا كانت العبارة صحيحة نحويا أم لا.. إلا أنني أعني تماما ما أقول وأتمنى أن تتاح لي الفرصة لكي أصبح مجرما!! فيوما بعد يوم يزداد حنقي على سياسة هذه المؤسسة والخدمات الرديئة التي تقوم بتقديمها لعملائها، وجاء العطل الأخير في المدونة ليكون بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير لتثير موضوعا لطالما وددت الكتابة…