حقا موقف مؤثر
الوالدين دائما يستقبلون اسئلة اطفالهم بحب ونحن نستقبل اسئلتهم بحنق .
مع ان الموقف غير عربي ولكن ينطبق كثيرا علي واقعنا العربي
شكرا جزيلا لكم علي تذكيرنا بواجبتنا نحو والدينا
من منا لم يسأل عن أشياء كهذه، أحيانا أشعر بالغيظ فعلا عندما يأتي والدي بجهازه ويقول لقد دخله فيروس مرة أخرى، وكل مرة أقوم بإزالته، أو إعادة تهيئة الجهاز… هذا المقطع يذكرني بما علي فعله حقا.
شكرا لك أسامة.
هذا المقطع حقا مؤثر ..
شاهدته أول مرة على مدونة آلاء الصديق و لم يترجم بعد.
جزاك الله كل خير على النقل.
والله ما قدرت اسيطر على دموعي ..صج مقطع مؤثر
شكرا على الاختيار الموفق
احترامي
حقا موقف مؤثر
الوالدين دائما يستقبلون اسئلة اطفالهم بحب ونحن نستقبل اسئلتهم بحنق .
مع ان الموقف غير عربي ولكن ينطبق كثيرا علي واقعنا العربي
شكرا جزيلا لكم علي تذكيرنا بواجبتنا نحو والدينا
أسلوب بليغ في إيصال الفكرة.
المقطع مؤثر جداً وفكرته قوية. ودك يعرض في وسائل الإعلام لدينا. مادة توعوية دسمة للغاية.
بارك الله فيك اخي على هذا المقطع البليغ.
آآآآآآخ
ما أشده على القلب …
فعلا … كم نحن مقصرون .
( ولا زفرة من زفراتها )
بارك الله ذلك الاختيار
شكرا لك عزيزي أسامة
🙂
فيديو رائع جداً …
من منا لم يسأل عن أشياء كهذه، أحيانا أشعر بالغيظ فعلا عندما يأتي والدي بجهازه ويقول لقد دخله فيروس مرة أخرى، وكل مرة أقوم بإزالته، أو إعادة تهيئة الجهاز… هذا المقطع يذكرني بما علي فعله حقا.
شكرا لك أسامة.
فعلاً مقطع مؤثر ، باركـ الله فيكم وجعله في ميزان حسناتكم ، جار النشـر
شاهدته مرة واحدة و لم أستطع إعادته
لأنه فعلا مؤثر بقوة
تحياتي
اذكر سمعت هالقصــه من الشــيخ نبيل العوضــي ..
يعطيك العافيــة ع الفيـديو ,, و الله يجعلنا باريــن بوالدينــا ..
أبكاني والله
نحن كائنات تتسم بضعف الذاكرة.. ننسى أننا كنا صغارا وننسى أننا يوما سنهرم..
((ربِّ ارحمهما كما ربياني صغيرا))
الوالدان..وما أدراك ما الوالدان
الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..
الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..
فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..
المقطع اكثر من مؤثر
شاهدته قبل الترجمة وشاهدته ايضا على الباوربوينت
اكثر من رائع
جزاك الله خيرا